بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل علي محمدوال محمدوعجل فرجهم
السلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاته
سابقا كانوا لي ولزوجتي عدوان يسحرون لنا ويحاولون اذيتنا وطلبنا حل من استاذنا الشيخ الحجة الهاشمي الخراساني حفيد الشيخ حسن علي الاصفهاني ابوالعجائب رحمه الله وامرنا بهذا الدعاء المعروف باسم العلقمة يوميا بعد صلاة الصبح لمدة اربعين يوم فقمنا بالعمل وبعد الاربعين راينا
الاشخاص الموذيننا اصابوا بامراض عجيبة وكل واحد منهم نام بالمستشفي اسابيع وراينا بالمنام انهدام قصر احد ملوك الجن الذين يخدمون اسحار هولاء الاشخاص واصاب الساحر بامراض وثول وتخربطت اوضاعهم واصابوا ببلايا ولايزال الاثر مستمر!!!
ولي تجارب معها لمحاربة ملوك الجن والشياطين وشتات شملهم لكن ما في داعي اذكر تجاربي هنا واذكرها بموضوعي الجديد (مجربات الباقرية في الدخول الي العوالم الروحانية)
بكثرة القرائة والمداومة تصبح عند الانسان حالة كل من يوذيه او يعمل له سحر فهو يبتلي والله علي مااقول شهيد...
حتي تنفع للاشخاص المصابين بالجن والعوارض ويكفي الانسان ينوي القرائة علي العارض او الجان الموذي ويضمر هلاكة ويشوف النتائج!!!
نصحت ناس بهذا الدعاء لدفع شر الاعداء والسحرة والحمدللة نفس النتائج
وحسب تجربتي وجدته اقوي من عزيمة الادريسية القاطعة !
واليكم هذا الدعاء الرهيب الذي هو من فم الامام المعصوم عليه السلام
والتجربة خيربرهان
ولاتنسوني وزوجتي من صالح دعواتكم
اخيكم بالله
باقر
(( بسم الله الرحمن الرحيم یَا اللَّهُ یَا اللَّهُ یَا اللَّهُ یَا مُجِیبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّینَ یَا کَاشِفَ کُرَبِ الْمَکْرُوبِینَ یَا غِیَاثَ الْمُسْتَغِیثِینَ یَا صَرِیخَ الْمُسْتَصْرِخِینَ [وَ] یَا مَنْ هُوَ أَقْرَبُ إِلَیَّ مِنْ حَبْلِ الْوَرِیدِ [وَ] یَا مَنْ یَحُولُ بَیْنَ الْمَرْءِ وَ قَلْبِهِ [وَ] یَا مَنْ هُوَ بِالْمَنْظَرِ الْأَعْلَى وَ بِالْأُفِقِ الْمُبِینِ [وَ] یَا مَنْ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِیمُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى [وَ] یَا مَنْ یَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْیُنِ وَ مَا تُخْفِی الصُّدُورُ [وَ] یَا مَنْ لا یَخْفَى عَلَیْهِ خَافِیَةٌ یَا مَنْ لا تَشْتَبِهُ عَلَیْهِ الْأَصْوَاتُ [وَ] یَا مَنْ لا تُغَلِّطُهُ [تُغَلِّظُهُ] الْحَاجَاتُ [وَ] یَا مَنْ لا یُبْرِمُهُ إِلْحَاحُ الْمُلِحِّینَ یَا مُدْرِکَ کُلِّ فَوْتٍ [وَ] یَا جَامِعَ کُلِّ شَمْلٍ [وَ] یَا بَارِئَ النُّفُوسِ بَعْدَ الْمَوْتِ یَا مَنْ هُوَ کُلَّ یَوْمٍ فِی شَأْنٍ یَا قَاضِیَ الْحَاجَاتِ یَا مُنَفِّسَ الْکُرُبَاتِ یَا مُعْطِیَ السُّؤْلاتِ یَا وَلِیَّ الرَّغَبَاتِ یَا کَافِیَ الْمُهِمَّاتِ یَا مَنْ یَکْفِی مِنْ کُلِّ شَیْءٍ وَ لا یَکْفِی مِنْهُ شَیْءٌ فِی السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ أَسْأَلُکَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِیِّینَ وَ عَلَیٍّ أَمِیرِ الْمُؤْمِنِینَ وَ بِحَقِّ فَاطِمَةَ بِنْتِ نَبِیِّکَ وَ بِحَقِّ الْحَسَنِ وَ الْحُسَیْنِ فَإِنِّی بِهِمْ أَتَوَجَّهُ إِلَیْکَ فِی مَقَامِی هَذَا وَ بِهِمْ أَتَوَسَّلُ وَ بِهِمْ أَتَشَفَّعُ إِلَیْکَ وَ بِحَقِّهِمْ أَسْأَلُکَ وَ أُقْسِمُ وَ أَعْزِمُ عَلَیْکَ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِی لَهُمْ عِنْدَکَ وَ بِالْقَدْرِ الَّذِی لَهُمْ عِنْدَکَ وَ بِالَّذِی فَضَّلْتَهُمْ عَلَى الْعَالَمِینَ وَ بِاسْمِکَ الَّذِی جَعَلْتَهُ عِنْدَهُمْ وَ بِهِ خَصَصْتَهُمْ دُونَ الْعَالَمِینَ وَ بِهِ أَبَنْتَهُمْ وَ أَبَنْتَ فَضْلَهُمْ مِنْ فَضْلِ الْعَالَمِینَ حَتَّى فَاقَ فَضْلُهُمْ فَضْلَ الْعَالَمِینَ جَمِیعا أَسْأَلُکَ أَنْ تُصَلِّیَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَکْشِفَ عَنِّی غَمِّی وَ هَمِّی وَ کَرْبِی وَ تَکْفِیَنِی الْمُهِمَّ مِنْ أُمُورِی وَ تَقْضِیَ عَنِّی دَیْنِی وَ تُجِیرَنِی مِنَ الْفَقْرِ وَ تُجِیرَنِی مِنَ الْفَاقَةِ وَ تُغْنِیَنِی عَنِ الْمَسْأَلَةِ إِلَى الْمَخْلُوقِینَ وَ تَکْفِیَنِی هَمَّ مَنْ أَخَافُ هَمَّهُ وَ عُسْرَ مَنْ أَخَافُ عُسْرَهُ وَ حُزُونَةَ مَنْ أَخَافُ حُزُونَتَهُ وَ شَرَّ مَنْ [مَا] أَخَافُ شَرَّهُ وَ مَکْرَ مَنْ أَخَافُ مَکْرَهُ وَ بَغْیَ مَنْ أَخَافُ بَغْیَهُ وَ جَوْرَ مَنْ أَخَافُ جَوْرَهُ وَ سُلْطَانَ مَنْ أَخَافُ سُلْطَانَهُ وَ کَیْدَ مَنْ أَخَافُ کَیْدَهُ وَ مَقْدُرَةَ مَنْ أَخَافُ [بَلاءَ] مَقْدُرَتَهُ عَلَیَّ وَ تَرُدَّ عَنِّی کَیْدَ الْکَیَدَةِ وَ مَکْرَ الْمَکَرَةِ اللَّهُمَّ مَنْ أَرَادَنِی فَأَرِدْهُ وَ مَنْ کَادَنِی فَکِدْهُ وَ اصْرِفْ عَنِّی کَیْدَهُ وَ مَکْرَهُ وَ بَأْسَهُ وَ أَمَانِیَّهُ وَ امْنَعْهُ عَنِّی کَیْفَ شِئْتَ وَ أَنَّى شِئْتَ اللَّهُمَّ اشْغَلْهُ عَنِّی بِفَقْرٍ لا تَجْبُرُهُ وَ بِبَلاءٍ لا تَسْتُرُهُ وَ بِفَاقَةٍ لا تَسُدُّهَا وَ بِسُقْمٍ لا تُعَافِیهِ وَ ذُلٍّ لا تُعِزُّهُ وَ بِمَسْکَنَةٍ لا تَجْبُرُهَا اللَّهُمَّ اضْرِبْ بِالذُّلِّ نَصْبَ عَیْنَیْهِ وَ أَدْخِلْ عَلَیْهِ الْفَقْرَ فِی مَنْزِلِهِ وَ الْعِلَّةَ وَ السُّقْمَ فِی بَدَنِهِ حَتَّى تَشْغَلَهُ عَنِّی بِشُغْلٍ شَاغِلٍ لا فَرَاغَ لَهُ وَ أَنْسِهِ ذِکْرِی کَمَا أَنْسَیْتَهُ ذِکْرَکَ وَ خُذْ عَنِّی بِسَمْعِهِ وَ بَصَرِهِ وَ لِسَانِهِ وَ یَدِهِ وَ رِجْلِهِ وَ قَلْبِهِ وَ جَمِیعِ جَوَارِحِهِ وَ أَدْخِلْ عَلَیْهِ فِی جَمِیعِ ذَلِکَ السُّقْمَ وَ لا تَشْفِهِ حَتَّى تَجْعَلَ ذَلِکَ لَهُ شُغْلا شَاغِلا بِهِ عَنِّی وَ عَنْ ذِکْرِی وَ اکْفِنِی یَا کَافِیَ مَا لا یَکْفِی سِوَاکَ فَإِنَّکَ الْکَافِی لا کَافِیَ سِوَاکَ وَ مُفَرِّجٌ لا مُفَرِّجَ سِوَاکَ وَ مُغِیثٌ لا مُغِیثَ سِوَاکَ وَ جَارٌ لا جَارَ سِوَاکَ خَابَ مَنْ کَانَ جَارُهُ سِوَاکَ وَ مُغِیثُهُ سِوَاکَ وَ مَفْزَعُهُ إِلَى سِوَاکَ وَ مَهْرَبُهُ [إِلَى سِوَاکَ] وَ مَلْجَؤُهُ إِلَى غَیْرِکَ [سِوَاکَ] وَ مَنْجَاهُ مِنْ مَخْلُوقٍ غَیْرِکَ فَأَنْتَ ثِقَتِی وَ رَجَائِی وَ مَفْزَعِی وَ مَهْرَبِی وَ مَلْجَئِی وَ مَنْجَایَ فَبِکَ أَسْتَفْتِحُ وَ بِکَ أَسْتَنْجِحُ وَ بِمُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ أَتَوَجَّهُ إِلَیْکَ وَ أَتَوَسَّلُ وَ أَتَشَفَّعُ فَأَسْأَلُکَ یَا اللَّهُ یَا اللَّهُ یَا اللَّهُ فَلَکَ الْحَمْدُ وَ لَکَ الشُّکْرُ وَ إِلَیْکَ الْمُشْتَکَى وَ أَنْتَ الْمُسْتَعَانُ فَأَسْأَلُکَ یَا اللَّهُ یَا اللَّهُ یَا اللَّهُ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ أَنْ تُصَلِّیَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَکْشِفَ عَنِّی غَمِّی وَ هَمِّی وَ کَرْبِی فِی مَقَامِی هَذَا کَمَا کَشَفْتَ عَنْ نَبِیِّکَ هَمَّهُ وَ غَمَّهُ وَ کَرْبَهُ وَ کَفَیْتَهُ هَوْلَ عَدُوِّهِ فَاکْشِفْ عَنِّی کَمَا کَشَفْتَ عَنْهُ وَ فَرِّجْ عَنِّی کَمَا فَرَّجْتَ عَنْهُ وَ اکْفِنِی کَمَا کَفَیْتَهُ [وَ اصْرِفْ عَنِّی] هَوْلَ مَا أَخَافُ هَوْلَهُ وَ مَئُونَةَ مَا أَخَافُ مَئُونَتَهُ وَ هَمَّ مَا أَخَافُ هَمَّهُ بِلا مَئُونَةٍ عَلَى نَفْسِی مِنْ ذَلِکَ وَ اصْرِفْنِی بِقَضَاءِ حَوَائِجِی وَ کِفَایَةِ مَا أَهَمَّنِی هَمُّهُ مِنْ أَمْرِ آخِرَتِی وَ دُنْیَایَ یَا أَمِیرَ الْمُؤْمِنِینَ [وَ یَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ] عَلَیْکَ [عَلَیْکُمَا] مِنِّی سَلامُ اللَّهِ أَبَدا [مَا بَقِیتُ] وَ بَقِیَ اللَّیْلُ وَ النَّهَارُ وَ لا جَعَلَهُ اللَّهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنْ زِیَارَتِکُمَا وَ لا فَرَّقَ اللَّهُ بَیْنِی وَ بَیْنَکُمَا اللَّهُمَّ أَحْیِنِی حَیَاةَ مُحَمَّدٍ وَ ذُرِّیَّتِهِ وَ أَمِتْنِی مَمَاتَهُمْ وَ تَوَفَّنِی عَلَى مِلَّتِهِمْ وَ احْشُرْنِی فِی زُمْرَتِهِمْ وَ لا تُفَرِّقْ بَیْنِی وَ بَیْنَهُمْ طَرْفَةَ عَیْنٍ أَبَدا فِی الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةِ یَا أَمِیرَ الْمُؤْمِنِینَ وَ یَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ أَتَیْتُکُمَا زَائِرا وَ مُتَوَسِّلا إِلَى اللَّهِ رَبِّی وَ رَبِّکُمَا وَ مُتَوَجِّها إِلَیْهِ بِکُمَا وَ مُسْتَشْفِعا [بِکُمَا] إِلَى اللَّهِ [تَعَالَى] فِی حَاجَتِی هَذِهِ فَاشْفَعَا لِی فَإِنَّ لَکُمَا عِنْدَ اللَّهِ الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ وَ الْجَاهَ الْوَجِیهَ وَ الْمَنْزِلَ الرَّفِیعَ وَ الْوَسِیلَةَ إِنِّی أَنْقَلِبُ عَنْکُمَا مُنْتَظِرا لِتَنَجُّزِ الْحَاجَةِ وَ قَضَائِهَا وَ نَجَاحِهَا مِنَ اللَّهِ بِشَفَاعَتِکُمَا لِی إِلَى اللَّهِ فِی ذَلِکَ فَلا أَخِیبُ وَ لا یَکُونُ مُنْقَلَبِی مُنْقَلَبا خَائِبا خَاسِرا بَلْ یَکُونُ مُنْقَلَبِی مُنْقَلَبا رَاجِحا [رَاجِیا] مُفْلِحا مُنْجِحا مُسْتَجَابا بِقَضَاءِ جَمِیعِ حَوَائِجِی [الْحَوَائِجِ] وَ تَشَفَّعَا لِی إِلَى اللَّهِ انْقَلَبْتُ عَلَى مَا شَاءَ اللَّهُ وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ مُفَوِّضا أَمْرِی إِلَى اللَّهِ مُلْجِئا ظَهْرِی إِلَى اللَّهِ مُتَوَکِّلا عَلَى اللَّهِ وَ أَقُولُ حَسْبِیَ اللَّهُ وَ کَفَى سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ دَعَا لَیْسَ لِی وَرَاءَ اللَّهِ وَ وَرَاءَکُمْ یَا سَادَتِی مُنْتَهًى مَا شَاءَ رَبِّی کَانَ وَ مَا لَمْ یَشَأْ لَمْ یَکُنْ وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ أَسْتَوْدِعُکُمَا اللَّهَ وَ لا جَعَلَهُ اللَّهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنِّی إِلَیْکُمَا انْصَرَفْتُ یَا سَیِّدِی یَا أَمِیرَ الْمُؤْمِنِینَ وَ مَوْلایَ وَ أَنْتَ [أُبْتُ] یَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ یَا سَیِّدِی [وَ] سَلامِی عَلَیْکُمَا مُتَّصِلٌ مَا اتَّصَلَ اللَّیْلُ وَ النَّهَارُ وَاصِلٌ ذَلِکَ إِلَیْکُمَا غَیْرُ [غَیْرَ] مَحْجُوبٍ عَنْکُمَا سَلامِی إِنْ شَاءَ اللَّهُ وَ أَسْأَلُهُ بِحَقِّکُمَا أَنْ یَشَاءَ ذَلِکَ وَ یَفْعَلَ فَإِنَّهُ حَمِیدٌ مَجِیدٌ انْقَلَبْتُ یَا سَیِّدَیَّ عَنْکُمَا تَائِبا حَامِدا لِلَّهِ شَاکِرا رَاجِیا لِلْإِجَابَةِ غَیْرَ آیِسٍ وَ لا قَانِطٍ آئِبا عَائِدا رَاجِعا إِلَى زِیَارَتِکُمَا غَیْرَ رَاغِبٍ عَنْکُمَا وَ لا مِنْ [عَنْ] زِیَارَتِکُمَا بَلْ رَاجِعٌ عَائِدٌ إِنْ شَاءَ اللَّهُ وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ یَا سَادَتِی رَغِبْتُ إِلَیْکُمَا وَ إِلَى زِیَارَتِکُمَا بَعْدَ أَنْ زَهِدَ فِیکُمَا وَ فِی زِیَارَتِکُمَا أَهْلُ الدُّنْیَا فَلا خَیَّبَنِیَ اللَّهُ مَا [مِمَّا] رَجَوْتُ وَ مَا أَمَّلْتُ فِی زِیَارَتِکُمَا إِنَّهُ قَرِیبٌ مُجِیبٌ))